بنـــآت ثاني أدبي 1
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تــسليــة & فرفـ ش ــة & ونــآسة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كــلاريســــــــــا
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد الرسائل : 157
العمر : 32
الموقع : في عالم الشهرة الرقص والغناء والتمثيل
المزاج : راقـــــــص
تاريخ التسجيل : 07/07/2008

(الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية Empty
مُساهمةموضوع: (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية   (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية Emptyالخميس يوليو 10, 2008 8:15 pm

((بسم الله الرحمن الرحيم))
((السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة))



شلون الأعضاء الحلوين

اليوم حبيت أحط لكم قصة رعب مررررررررررررررة حلوة

يريت تعجبكم



( رقم 12 )

ذهبت لفراشي لأخذ قيلولة حيث ينتظرني أعمالا كثيرة , وفيما بعد حيث دوامي ، كنت منهمكا بالعمل بين الأوراق التي يجب علي إنهاءها ،
نظرت إلى الساعة كانت تشير إلى 7 مساءا : آوه .. مازال أمامي الكثير للقيام به .
يرن الهاتف : حسنا .. حسنا في الحال سيدي .
همست لنفسي : لماذا يطلبني المدير الآن ؟!
كالعادة لابد وأنه سيوبخني على تقصيري وتأخيري لواجباتي ، وسيسمعني دروسا لالتزام بالمواعيد والواجبات
آوه . هذا ما كان ينقصني الآن ، بماذا سأبرر له على تأخري ؟ ماذا سأقول ؟
الكثير من الأسئلة والإجابات والأعذار بدأت تدور في مخيلتي أثناء طريقي إليه ، توقفت عند المصعد وبقيت أرتب أوراقي بينما أنتظر وصوله الذي تأخر وكأنه يعاندني ، وفي حينها بدأ جهازي الخلوي يصدر صوتا معلنا بقدوم رسالة ، تجاهلتها صارخا : هل هذا هو وقتك !!
وقتها فتح باب المصعد دخلت مسرعا وكأنني في سباق مع الوقت طلبت وجهتي بعجلة ، وأثناء انتظار وصولي نظرت إلى مرآة المصعد للتأكد من مظهري ومن بعدها ترتيب الأوراق وأثناء قيامي بذلك وقعت بعض الأوراق مني فشعرت بالغيظ قائلا : يا له من يوم حافل بالمتاعب .
وقبل أن ألتقط آخر ورقة ، فتح باب المصعد وبعد التقاطها هممت سريعا للخروج و قبل قيامي بذلك تفاجأت مما رأيت ، الذي جعلني أتسمر مكاني لبرهة ، لقد كان المكان مختلف بل غريبا وموحشا وبقمة الفوضى وكأن حدث عراك عنيف بالمكان ، فكل شيء كان ملقيا على الأرض ومحطما ، لدرجة أنه كل من سيراها سيقر حتما من إنها مهجورة ومعزولة لفترة طويلة ، وحتى إضاءتها خافتة جدا ، فتساءلت والذهول يغمرني : ما هذا المكان الغريب ؟ فأنا أعمل هنا منذ سنة ولم يسبق لي مشاهدة ذلك من قبل ؟
وقبل أن أبحث عن إجابات تذكرت.. مديري الذي ما زال ينتظرني وتخيلت عينيه الذين يتطايرا منه الشرر أثناء ثورة غضبه فصرخت : يا الهي ماذا فعلت ؟ لابد وإنني أخطأت الطابق !
كبست على الرقم ( 12 ) إذ هو مقصدي ، ولكن حدث عطل بالمصعد لم يستجيب ، فصرخت بغضب : هذا ما كان ينقصني الآن .
ذهبت إلى المصعد المجاور : يا الهي انه في أخر طابق ما يستدعي دقائق إضافية من الانتظار وبالمقابل تأخري ، فعدلت عن رأيي وقررت استخدام السلالم وقبل ذلك عدت للمصعد لرؤية الطابق الذي يشير إليه ، لمعرفة موقعي ، هتفت بأعلى صوتي : مستحيل !!
إنه نفس الدور الذي طلبته فعلا ، ولكن ما هذا المكان ؟
لابد وأن هناك خلل ما ، حتما هناك شيء غير صحيح ، لطالما كنت أسمع عن المبالغ الطائلة التي تصرف على صيانة المصاعد ، ولكن أي مبالغ هذه ؟!
بدأت أشك من أنه قد سبق صيانته فعلا .
أين كنت أيها الكسول ؟
هذا ما راودني لحظتها منظر مديري وهو يقولها ، فخرجت من المصعد راكضا إلى حيث السلالم ، وفور خروجي أغلق باب المصعد ، التفتت إليه قائلا : الحمد لله لقد عاد للعمل ثانية .
ما هذا ؟ انه لا يستجيب أيضا ، صرخت قائلا : آوه . أوراقي بداخلها 0
يا الهي يجب علي الإسراع ، فانطلقت مسرعا قائلا في طريقي : هذا ما كان ينقصني الآن ، أن أركض سريعا كالصبيان الصغار وكأنني في إحدى السباقات الغبية ، وحدث شيء ما لم يكن في الحسبان ، السلالم ليس لها أي آثر !!
هذا هو مكانها أنا متأكد من موقعها ، ولكن ما قصة هذا الجدار الضخم الذي يغطيه ويعرقل وصولي إليه ؟!
وقتها قررت الاتصال بأحدهم لطلب المساعدة ، أوه لا . ليس هناك أي إشارة للإرسال .
على ما يبدو سأتأخر كثيرا ، نظرت إلى ساعتي : كيف ؟ إنها واقفة عن العمل والغريب كانت متوقفة عند الساعة 12 تماما ، كيف حدث ذلك والساعة كانت تشير إلى 7
لم أعد أقوى على التحمل فصرخت : ما هذا اليوم اللعين ؟!!
وبعد ساعة من التجول والاستكشاف في المكان ليس هنالك أبدا شيء يذكر ، لا لوجود أحد و لا لهواتف تعمل ، والمصاعد المتوقفة عن العمل بشكل مفاجئ وغامض ،
ممرات طويلة ، وكل شيء فوضوي أثاث ملقية هنا وهناك ، وساعات متوقفة في كل مكان ، وأضواء البعض منها محترقة ، ولا شيء يساعدني على الخروج ، اقتربت من إحدى جدران الممرات وركلتها بقدمي وصرخت بأعلى صوتي نتيجة انهياري قائلا : أيعقل طابق بأكمله لا يوجد به أحد !!
عندها وصل إلى مسامعي صوت حركة بالجوار ولمحت أحدهم يركض بشكل مفاجئ لم استطع رؤيته جيدا كان متجها إلى الممر التالي .
شعرت بخوف رهيب وقتها وابتلعت ريقي بصعوبة من شدة الفزع ، فكل شيء يبدو غير طبيعيا هنا ، اعتدلت باستقامتي بكل جدية ، وبدأت قدماي تأخذنني إلى حيث مصدره ، وأثناء ذلك لا أعرف لماذا قمت بأخذ إحدى القطع الملقية على الأرض لاستخدامه كسلاح في حال تعرضي لهجوم ، أفكار غريبة طرأت بمخيلتي أثناء اقترابي من الهدف ، وعند وصولي للمصدر سألت بكل حذر واستعداد لأي مفاجأة وقد تملكني الخوف : هل يوجد أحد هنا ؟

وبالفعل لقد ظهر صاحب الصوت مما جعلني ألقى ما بيدي لا شعوريا ، انه صبي لا يتجاوز الثانية عشر من العمر تقريبا ، بقي حيث مكانه ينظر إلي بصمت وبخوف وذعر شديدين وآثار الدموع الواضحة على خديه ،
سارعت بالاقتراب منه وسألته بلطف : ما الذي أتي بك إلي هنا ؟
لكنه لم ينطق بكلمة واحدة من شدة الخوف الذي يبدو واضحا عليه ، فاحتضنته لأخفف عنه ولكي أشعره بالاطمئنان وأخبرته لا داعي للخوف ، فتفاجأت من ردة فعله ، لقد تشبث بي بكل قوته مما دل على اطمئنانه لي ،
وفجر بكائه الذي كان يحبسه بين أحضاني بأعلى صوته ،
ربت على رأسه بصمت وهمست بداخلي مبتسما : هذا ما كان ينقصني الآن .
وبعد مضي من الوقت وتهدئته علمت عن سبب وجوده ، لقد كان يلهو ويعبث بالمصعد وانتهى به المطاف إلى هنا .
يا للمسكين ! لقد مضى على وجوده هنا قرابة الساعتين على حد قوله ، لكن كيف ألم يبحثوا عنه ألم يجدوه خلال هذه المدة ، عندها ضحكت من نفسي ، هذا الطفل المسكين بقي هنا لساعتين صامدا وصامتا ، على عكسي أنا الذي أوشكت على الانهيار لحظة قدومي .

فسألته عن الرقم الذي طلبه بالمصعد قبل وصوله إلى هنا لعلي أعرف في أي طابق نحن ، وعند سماع إجابته اكتشفت كم كان سؤالي غبيا ، من أين له بمعرفة ذلك إذا كان يلهو ويعبث بالمصعد ، لقد كان اختياره للطابق عشوائيا ، يا الهي لا استطيع التحمل ، ذهبت لإلقاء نظرة على المصاعد لعلها عادت للعمل من جديد ، ولكن لاشيء يدل على عملهما كليهما ، بدأ اليأس يتسلل إلي ، ولكنني حاولت إخفاء ذلك على قدر استطاعتي كيلا أتسبب بنوبة بكاء أخرى لهذا الطفل المسكين ، بقيت أفكر بوضعي شعرت وكأنني وقعت بحفرة عميقة وسط زحام من الناس وأستغيث بأعلى صوتي ولا يصلهم صوتي ، هذا ما شعرت به ، لأنه لا يختلف كثيرا عن تواجدي هنا في طابق كامل لا يوجد به أحد 0

وفي محاولة يائسة مني ذهبت برفقة الطفل إلى أقرب نافذة أشير بيدي وبأي شيء تجده يدي للذين في الخارج لعل يكون نجاتنا على يد أحدهم ، ولكن سرعان ما أصبت بخيبة أمل لتذكري بأن زجاج المبنى عاكسة بحيث أن كل من في الخارج لا يستطيع رؤية ما بداخل المبنى ، اتكأت على جدار أسفل النافذة يائسا أفكر بحال الطفل الذي أصبح يتكل علي ، وقتها تذكرت الرسالة التي وصلتني قبيل صعودي المصعد ، انه من أحد أصدقائي يرسل تهنئته بمناسبة عيد مولدي ، ابتسمت ببرود وكادت تدمع عيناي من جراء الموقف ... وفجأة !!
تذكرت شيئا غريبا ، اليوم هو عيد مولدي أي اليوم هو بتاريخ ( 12 ) والساعات .. نعم جميع الساعات التي هنا متوقفة عند الساعة ( 12 ) تماما ، وحتى ساعتي نفس الشيء ، كيف لم ألاحظ ذلك ؟
توجهت بناظري إلى الطفل وسألته بكل جدية وحزم : هل هذا هو يوم عيد مولدك ؟
فأجاب الطفل وقد قارب على البكاء : نعم . رجاءا أريد العودة إلى البيت .
فتساءلت بداخلي : ماذا يعني كل ذلك ؟ إلى ماذا يرمز ؟!!
وجدتها ! نعم وجدتها !
كل من يطلب الطابق رقم ( 12 ) في يوم عيد مولده بالتحديد ليجد نفسه في هذا المكان .

آوه .. ما هذه الترهات الذي أتفوه به ؟
ولكنني مازلت متأكدا من إننا لسنا في الطابق ( 12 )
وقفت أنظر من خلال النافذة إلى الخارج وكأنني أحدث لكل من في الخارج ، أين نحن بحق الجحيم ؟
عندها لفت نظري شيء ، جعلني أفكر بقيام أمر غريب ، كان هناك مبنى ضخم ذو تصميم زجاجي مقابل المبنى الذي نحن فيه يفصلنا عنه بضع أمتار، لا أعرف كيف بدأت بذلك ؟
قمت بعملية حساب الطوابق من خلال مرآته التي تعكس مبنانا ، وبعد عدة محاولات اكتشفت بأن الطابق الذي نحن فيه هو بالفعل الطابق رقم ( 12 ) ولكن كيف ذلك ؟!
مستحيل ! أيعقل ينقلب المكان رأسا على عقب لتكون بهذه الشكل ومن دون سابق إنذار !!

لحظتها وصلنا صوت قرع جرس خافت . انه .. انه .. انه صوت باب المصعد عندما يفتح ، ركضت برفقة الطفل على وجه السرعة حيث المصعد الذي كان بأخر الممر ، انه مفتوح وكأنه ينتظرنا ، تبادلنا النظرات وكأن كل منا يطالب الآخر بالركض ، وبالفعل بدأنا نركض بكل سرعتنا ، وبنصف طريقنا بدأ الباب بالانغلاق ، صرخت قائلا وأنا أواصل الركض : هذا ما كان ينقصني الآن
لقد تحول الوضع إلى مسألة وقت ، حملت الطفل بين ذراعي وقفزنا إلى داخل المصعد في آخر لحظة قبل إغلاقه 0

لم نعد نقوى على الحراك من شدة التعب ، حيث بقينا على وضعنا على أرضية المصعد ، بدأت اشعر بدوار لم يسعني فعل شيء سوى إغماض عيناي ولم افتحهما إلا عند سماعي لا حدهم وهو يقول : ماذا أصابهم ؟
لقد شاهدت بعض الأشخاص وهم ينظرون إلينا بذهول بينما كانوا يهمون لدخول المصعد ، وفجأة ظهر من وسطهم مديري وهو يقول بعصبية : أين كنت أيها الكسول ؟

فصرخت قائلا : لالالا ، وطرااااخ وقعت من سريري
الحمد لله ، إنها مجرد كابوس
يا الهي إنها السابعة والنصف لقد تأخرت عن دوامي : لماذا لم يوقظني هذا المنبه اللعين ؟
هل كان يجب على أن أخذ قيلولة ؟

وفي الدوام كنت منهمكا بالعمل نتيجة تأخري المتكرر ، يرن الهاتف : حسنا 0 حسنا في الحال سيدي 0

آوه 0 لما يطلبني المدير : كالعادة سيوبخني على تأخري وسأضطر لسماع دروس في التزام المواعيد والواجبات ، هذا ما كان ينقصني الآن 0
صعدت المصعد ، عندها شعرت برهبة قبل ضغطي لرقم ( 12 )

أوه 0 ما هذه الأفكار السخيفة التي أفكر بها ، وعند وصولي لم أقوى على الحراك من جراء المنظر ، كان كل شيء أسود مجرد ظلام دامس ، وفجأة ، مما كاد يوقف قلبي عند رؤيتي لمديري وهو ينقشع لي من خلال السواد ليسألني بكل جدية : ماذا تعني لك الرقم 12 ؟
كاد يغشى علي من صدمة الموقف ، وإذ به يضع إحدى ذراعيه على كتفي مصطحبا بي لخارج المصعد ، وفجأة أشعلت الأضواء
لأكتشف من أجواء احتفالية ،

فهمس مديري إلي بابتسامة : كل عام وأنت بخير 0
أرادوا مفاجأتي بالاحتفال لعيد مولدي ،
فتنهدت قائلا : هذا ما كان ينقصني بالفعل 0

النهاية




حقيقة انا ما أشوف قصص رعب في القسم

عشان كيذا قررت أحط هالقصة

وراح أحط المزيد من القصص

بس لا تتوقعو غير الرعب


راح تخافوا كثير وتبكوا من الخوف ههههههههههههه
(الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية 469775 (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية 469775 (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية 469775
lol! lol! مع خالص حبي كــلاريســــــــــا lol! lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كــلاريســــــــــا
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد الرسائل : 157
العمر : 32
الموقع : في عالم الشهرة الرقص والغناء والتمثيل
المزاج : راقـــــــص
تاريخ التسجيل : 07/07/2008

(الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية Empty
مُساهمةموضوع: رد: (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية   (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية Emptyالخميس يوليو 10, 2008 10:57 pm

محد رد علي حرااااااااااااام

لهدرجة شعرتوا بالخوف وماقدرتوا

تردوا هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

راح أكثر من قصص الرعب شوفوا يا بنات أدبي

أيش راح تسوي بنت أدبي لكم راح تخافوا أكثر وأكثر

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

ضحكة شريرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررة




lol! lol! lol! مع خالص حبي كــلاريســــــــــا lol! lol! lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
توته
عضو نشيط
عضو نشيط
توته


عدد الرسائل : 63
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 04/07/2008

(الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية Empty
مُساهمةموضوع: رد: (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية   (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية Emptyالجمعة يوليو 11, 2008 4:55 am

السلام عليكم والرحمه

مشكووووووووووره خيتو ع هالقصص الحلوه والمرعبه (الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية 860728

تسلمي الله يعطيش العافيه

تحياتي


توته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(الساعة 12) قصة رعــــب حقيقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بنـــآت ثاني أدبي 1 :: .:ادبــ الادب ــي:. :: قسم الروايات والقصص-
انتقل الى: